ظاهرة فقدان الدور التركيبي في النحو العربي
الملخص
تبين - من خلال هذا البحث - أن بالعربية ما يزيد درجةً في الضعف اللغوي عما لا محل له من الإعراب، وهو ما لا دور له في التركيب، وفقدان الدور التركيبي قد وصفه النحاة واللغويون - أحيانا - بالمهمل أو الملغى أو المعلق أو الزائد أو غير ذلك.
وقد استخرجتُ حالات فقدان الدور التركيبي، وحددت أقسام الكلام التي يدخلها، وتلا ذلك معرفة دور الدلالة فيما يفقد دوره التركيبي، وحاولت التوصل لأسباب ظاهرة فقدان الدور التركيبي، ثم قمت ببيان ما يترتب على فقدان الدور التركيبي من آثار صرفية وتركيبية.