https://imamjournals.org/index.php/jas/issue/feed مجلة العلوم العربية 2025-12-21T08:28:44+00:00 Editor of the Arabic Science Journal at Imam Muhammad ibn Saud Islamic University ahmed@imamjournals.org Open Journal Systems <p><strong>عن المجلة:</strong></p> <p>مجلــة علميــة فصليــة محكمــة متخصصــة، تصــدر عـن عمـادة البحـث العلمـي بجامعـة الإمـام محمد بـن سـعود الإسلامية، وتعنـى بنشـر الدراسـات والبحـوث الأصيلـة والرصينــة التــي تتوافــر فيهــا مقومــات البحــث العلمــي مــن حيــث أصالــة الفكــر وجدتــه، ووضــوح المنهجيــة وسلامتها، ودقــة التوثيــق والإحالات المتعلقــة بمجالات علــوم اللغــة العربيــة مــن نحــو وصــرف وعلـم لغـة وعروض وبلاغـة وأدب، وغيرها ممَّـا ينــدرج تحــت علــوم اللغــة العربيــة<strong>.</strong></p> <p><strong><u>الرؤية:</u></strong><strong><br /></strong>مجلة علمية رائدة تُعنى بنشر النتاج العلمي للباحثين والدارسين في شتى مجالات علوم اللغة العربية.</p> <p><strong><u>الرسالة</u></strong><strong>:<br /></strong>تسعى المجلة؛ لتصبح مرجعًا علميًّا للباحثين والدارسين في علوم اللغة العربية وآدابها، من خلال تحكيم البحوث العلمية ذات الأصالة والتميز والجدة، ونشرها وفق معايير مهنية عالية متميزة، وتحقيق التواصل العلمي لأعضاء هيئة التدريس والباحثين في علوم اللغة العربية وآدابها.</p> <p><strong><u>الأهداف:</u></strong><br /><strong>تتبنى مجلة العلوم العربية هدفًا عامًّا، هو:</strong><br />نشر البحوث الجيدة المتميزة، التي تعمل على إثراء علوم اللغة، والإسهام في تطوير العمل اللغوي عمومًا؛ لذا فالمجلة تهدف إلى تحقيق الآتي:</p> <ul> <li>المساهمة في إثراء اللغة العربية والمكتبة اللغوية من خلال نشر البحوث في شتى تخصصات اللغة وفروعها.</li> <li>إتاحة الفرصة للدارسين والباحثين والمفكرين في مجالات علوم اللغة العربية بنشر نتاجهم العلمي والبحثي.</li> <li>تبادل الإنتاج العلمي والمعرفي على المستوى الإقليمي والعالمي.</li> <li>تسليط الضوء على الاتجاهات البحثية الجديدة في مجالات علوم اللغة العربية.</li> </ul> https://imamjournals.org/index.php/jas/article/view/4267 الرّوابط اللّغوية في الخطاب الهجائي من رسائل الجاحظ (ت255هـ)، دراسة لسانية نصّية 2025-09-04T07:26:59+00:00 محمد المزّاح m1440mm@gmail.com <p>ينفتح هذا البحث على عالم الجاحظ في خطابه الهجائي، متتبعًا خيوط الروابط اللغوية التي نسج بها نسيجه النصي، وأقام بها صرحًا متماسكًا يزاوج بين الحجاج والبلاغة. فالروابط، على اختلاف مستوياتها: نحوية ومعجمية وإحالية وتداولية، لم تكن عند الجاحظ مجرد أدوات تركيبية، بل غدت مفاتيح تُحكم البناء، وتكشف عن وعي نصيّ مبكر يجعل الكلام كيانًا متشابكًا نابضًا بالحيوية.</p> <p>وقد سار البحث في مسار ثلاثي: بدأ بتمهيد يبرز أهمية الروابط في الدرس اللساني، ثم مبحثٍ أوّل وضع الإطار المفاهيمي والمنهجي، فمبحث ثانٍ تناول الروابط في خطاب الجاحظ الهجائي، ليُتوَّج بمبحث ثالث أبرزَ علاماتها الجمالية والبلاغية. ومن خلال هذا المسار، تبيّن أنّ الخطاب الهجائي عند الجاحظ يمثل مجالاً خصبًا، يزدحم بالضمائر والعطف والشرط والتكرار، ويزهو بالترادف والتضاد والإحالة، مما يشي بحوارية جدلية عميقة، وثراء ثقافي فريد.</p> <p>وانتهت الدراسة إلى أنّ الروابط تشكّل عصب النص، فهي الضمان لتماسكه وتلاحم وحداته، وقد استخدمها الجاحظ لتكون سلاحاً حجاجياً يثبت به الفكرة، وأداة بلاغية يصوغ بها المفارقة والسخرية، حتى غدت نصوصه نموذجاً لانتظام الخطاب وتدرجه، وحيوية نَسْجه وإيقاعه. كما أبرز البحث أنّ مفهوم النص تطور من كلام مكتفٍ بذاته في التراث العربي، إلى وحدة دلالية كبرى في اللسانيات الحديثة، وأن الجاحظ كان رائدًا في هذا الوعي، حين جعل الروابط جسورًا بين بلاغة النص وبنيته، وأدوات لتشييد خطاب هجائي يجمع بين الجمال والجدل.</p> 2025-12-21T00:00:00+00:00 الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة العلوم العربية https://imamjournals.org/index.php/jas/article/view/4178 مما فسَّره الأبّذيُّ من كلام سيبويه في شرحه على الجُزُولِيَّة دراسة وموازنة 2025-05-21T14:17:09+00:00 أريج المرشد aoalmarshd@imamu.edu.sa <p><strong>&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp; - مستخلص البحث-</strong></p> <p>&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp; موضوع البحث: يهتم البحث بما فسَّره الأبَّذيُّ من نصوص سيبويه في شرحه على الجُزُولِيَّة.</p> <p><strong>&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp; </strong>&nbsp;ويهدف البحث إلى الوقوف على نماذج من نصوص سيبويه فسَّر الأبّذي عبارته في شرحه على الجزوليَّة, وبيان الأسباب التي دعته إلى تفسير كلام سيبويه, واستجلاء مواطن الغموض فيه, والاحتمال, والأثر المترتب على الفهم الخاطئ لها, وموقف الأبَّذي من رأي سيبويه بعد تفسيره لكلامه.</p> <p><strong>نتائجه: </strong>أظهر البحث مكانة العالم الجليل سيبويه عند الأبّذي؛ من خلال اهتمامه بتحليل عبارته, واجتهد في محاولة فهم مقاصده, والوصول إلى حقيقة رأيه. وكشف عن عدة أسباب دعته إلى تفسير نصوص سيبويه من أهمها: إيضاح العبارة كي لا يُخطأ فَهْمُهَا, والرد بما تحتمله العبارة على آراء النحويين, ونفي بعض الآراء المنسوبة إلى سيبويه, وانتقاده لعبارة سيبويه. كما بيَّن أن من أهم أسباب اختلاف النحويين في فهم نص سيبويه إطلاق عبارته, مما جعلها عرضة لدخول الاحتمال. وكان منهجه فيما يدخله الاحتمال من نصوصه أنه يجب أن يُحمل على الصحيح من محتملاته. ووقف موقف المنتصر لرأي سيبويه, في أغلب آرائه, وهذا لم يمنعه من نقده, أو مخالفته في آراء أخرى قليلة.</p> <p>&nbsp;</p> <p>&nbsp;</p> 2025-12-21T00:00:00+00:00 الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة العلوم العربية https://imamjournals.org/index.php/jas/article/view/4013 الاستدعاء اللغوي في الخطاب القرآني على لسان غير العرب دراسة مقارنة في المشترك اللغوي 2025-04-06T08:34:11+00:00 ندى الضاهر nadaher79@gmail.com <p>وردت في القرآن نصوص بلسان عربي، وهي في حقيقتها نقلت عن لسان غير العرب، والتي أفترضت أنها احتوت على بعض ملامح اللغات الأصلية التي نقلت عنها بما يعتبر نوعًا من الاستدعاء اللغوي، ساعد على هذا انتماء هذه اللغات إلى اللغات السامية أو الحامية على أبعد تقدير، والتي تنتمي العربية إلى السامية منها، وتشترك مع أخواتها في كثير من ملامحها، وتساءل البحث هل ضمنت النصوص القرآنية التي وردت على لسان غير العرب ملامحًا لغوية توافقت مع لغة الأقوام الأصلية المنقولة عنهم فيما يمكن اعتباره نوعًا من الاستدعاء اللغوي؟ وإن كان هذا الفرض صحيحًا فما مظاهر هذا الاستدعاء؟وسعى البحث إلى الإجابة عن هذا التساؤل&nbsp; &nbsp;للوقوف على مظاهر الاستدعاء اللغوي الخاصة بلغات الأقوام الذين ورد ذكرهم في القرآن الكريم.وعلى أن اللغويين تحدثوا عن الدلالات الدقيقة لمعظم ألفاظ القرآن الكريم، إلا أن الربط بين دلالات الألفاظ على لسان غير العرب ولغات الأقوام التي تحدثوا بها لا يتجاوز كونه إشارات، هي في معظمها ترجع ألفاظ القرآن الكريم إلى تلك اللغات، وتحكم عليها بالعجمة أو التعريب، وقد اعتمد البحثُ على منهج وصفي تحليليِّ مقارَن في دراسة مظاهر الاستدعاء اللغوي للخطاب القرآني على لسان غير العرب، وعمل البحث على توضيح مفهوم الاستدعاء اللغوي والخطاب ضمن مقتضيات البحث، وتحديد هوية المخاطِبين والمخاطَبين في الخطاب القرآني على لسان العرب واللغات التي ينتمون لها وطبيعة هذه اللغات ومدى قربها من العربية، وبيان بعض مظاهر الاستدعاء اللغوي للخطاب القرآني على لسان غير العرب على سبيل المثال لا الحصر، وخلص البحث نتائج منها وجود عدد كبير من الألفاظ التي يمكن اعتبارها نوعًا من الاستدعاء اللغوي استنادًا إلى كثرة استخدامها باللغات الأخرى وقلة استخدامها بالعربية، ومعظم هذه الألفاظ كانت محط جدل بين اللغويين والمفسرين، بل وحكم عليها بالعجمة كثير منهم، ويوصي البحث &nbsp;بالنظر إلى عناصر الخطاب وتفنيدها من حيث الرسالة والملقي والمتلقي ووسيلة التواصل وأن نحاول فهم القرآن الكريم استنادًا إلى هذا الفكر.</p> 2025-12-21T00:00:00+00:00 الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة العلوم العربية https://imamjournals.org/index.php/jas/article/view/4266 الوقف بالتثقيل في العربية- دراسة صوتية استقصائية عند القدماء والمحدثين. 2025-09-08T08:10:57+00:00 د. مهدي بن حسين بن علي ذيب مباركي abu.wsim@hotmail.com <p>يدور هذا البحث حول ظاهرة من ظواهر الوقف اللغوي في العربية، وهي ظاهرة (الوقف بالتثقيل)، وعلى الرغم من أنها&nbsp; ظاهرة لغوية صوتية جديرة بالبحث والتنقيب، إلا أنّ الدارسين لم يوفوها حقها من البحث والدراسة، وما ذكروه إنما كان إشارات عابرة وإيماءات طفيفة في مباحث الوقف بشكل عام، أو مباحث الوقف القرآني.</p> <p>&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp; وبناء على ذلك يحاول هذا البحث استقصاء هذه الظاهرة، والتمحيص عنها في المظان التي ذكرَتْـها وتحدثتْ عنها وعن شرائطها، والتنقيب عن الشواهد النثرية والشعرية وما ورد من القراءات القرآنية التي ترسخ هذه الظاهرة، وفحص آراء العلماء قديمًا وحديثًا حولها، والجمع والموازنة بين تلك الشواهد والآراء، ثم الخروج بحكم متزن ومنصف حول ما إذا كانت ظاهرة (الوقف بالتثقيل) ضرورةً واضطرارًا، أم هي ظاهرة لغوية من ظواهر اللهجات العربية.</p> <p>&nbsp;&nbsp;&nbsp; الكلمات المفتاحية: الوقف – أنواع الوقف - التثقيل&nbsp; - ظاهرة لهجية&nbsp; - ضرورة شعرية.</p> 2025-12-21T00:00:00+00:00 الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة العلوم العربية https://imamjournals.org/index.php/jas/article/view/4164 تَكرار الاسم بلفظه أغراضه وآثاره مع دراسة نحوية مفصلة 2025-05-10T20:10:50+00:00 حسان بتوا hnbatwa@ju.edu.sa <p>يذكر البحث مواضع تَكرار الاسم بلفظه، ويبين أغراضه وآثاره، مع دراسة نحوية لهذه المواضع، وبيان أقوال النحاة فيها، ويناقش بعض هذه الأقوال، وينبه على ما كان من التَّكرار قبيحا، أو واجبا، أو ممنوعا، ويبيّن الخلاف فيه -إن وُجِد-، ثم يخرج بنتائج منها أن التَّكرار يسوغ به ما لا يسوغ بالإفراد، وأنه يوجب إضمار العامل في مواضع، وأن بعض الألفاظ لم تُستعمل إلا مكررة، وغير ذلك من النتائج، ويوصي البحث بدراسة التَّكرار في الأفعال، ففيه مسائل جديرة بالبحث.</p> 2025-12-21T00:00:00+00:00 الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة العلوم العربية