https://imamjournals.org/index.php/jas/issue/feed مجلة العلوم العربية 2024-02-12T10:46:03+00:00 أمين مجلة العلوم العربية بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية ahmed@imamjournals.org Open Journal Systems https://imamjournals.org/index.php/jas/article/view/3324 الحكمُ النحويُّ الحسَن عند سيبويه 2024-02-12T09:50:45+00:00 د. محمد بن عبدالله بن صويلح المالكي arabicjournal@imamu.edu.sa <p>حاول هذا البحث استجلاء مفهومِ الحكم النحوي الحسن عند سيبويه وإجرائه على تراكيب اللغة وتحديدَ معالمه وأسبابه، واعتمد على المنهج الوصفي في تتبُّع وروده في كتاب سيبويه وتأمُّل مواضعه، وخلص البحث إلى أن الحكم النحويَّ الحسن عنده هو حكْمٌ نحويٌّ يرقى بالتركيب اللغويِّ المتَّصف بصحَّة المعنى والإعراب إلى أعلى درجات الصحة لسبب معنويٍّ أو لفظيِّ، أو يكون بمعنى مطلق الجواز. وكشف البحث عن أن هذا الحكم عنده يرجع إلى أسباب معنوية أو لفظية، والأسباب المعنوية يمكن إجمالها في سببين، أحدهما: تحقيق مقصد إفادة المخاطب والعناية بالمعنى، والآخر: تحقيق قصد المتكلم في بناء التركيب، والأسباب اللفظية يمكن إجمالها في: تحقيق التركيب اللغوي لمقصد الإيجاز، وتحقيق التناسب، وطلب الخفة، ووجود النظير الحسن، ومراعاة الأصل، وطول الكلام، ومراعاة نظرية العامل، وكشف -أيضًا- عن أنَّ عدم الحُسْن عنده يعود إلى سببين، وهما: عدم الاستقامة، ومخالفة مقتضيات نظرية العمل النحوي.</p> 2024-02-12T00:00:00+00:00 الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة العلوم العربية https://imamjournals.org/index.php/jas/article/view/3325 المعجم اللغوي المتداول خلال أزمة كورونا- دراسة دلالية معجمية في ضوء خطابات وزارة الصحة السعودية 2024-02-12T10:05:07+00:00 د. لمياء بنت حمد بن صالح العقيل arabicjournal@imamu.edu.sa <p>لا يخفى علينا دور التداول في إحداث التغير الدلالي وإمداد اللغة بحاجتها من الألفاظ والتراكيب الجديدة التي استدعتها مقتضيات فكرية وحضارية واجتماعية معينة...؛ فاللغة وعاء الفكر، وكل ما نفكر فيه يُصاغ في قالب اللغة، وينمو بنمو النشاط الإنساني، ونحن نطوّره تلقائياً بتطور الواقع والأحداث من حولنا، عن طريق تفعيل وسائل تنمية الثروة اللفظية كالاشتقاق والتركيب والاقتراض والتوليد والحذف والإضافة... وغير ذلك من مظاهر التغير.</p> <p>وغالباً ما تنشأ كلمات جديدة تلبي الحاجة وقت الأزمات، وتخضع لمعايير الاشتقاق والتركيب التي تتطلبها اللغة، وقد تتقدم كلمات قديمة لتحل في مركز متقدم في ساحة التداول والاستعمال.</p> <p>وتتجلى الحاجة الملحة خلال الأزمات إلى الاستعانة بالبحوث اللغوية، التي تتبع مناهج منظمة من شأنها تأصيل المصطلحات المستحدثة والمتداولة بكثرة، وبيان وجه استعمالها الأمثل.</p> <p>ولقد مارست جائحة (كورونا) ضغطاً على الموارد اللغوية للفرد والمجتمع على حد سواء، مما دعا إلى دراسة آليات التطور التي وظّفتها اللغة استجابة لتداعيات هذه الجائحة التي اجتاحت لغتنا، تماماً كما اجتاحت أجسادنا وأرواحنا؛ وذلك لأهمية البعد اللغوي في توجيه مسار الجائحة سلباً أو إيجاباً؛ ففهم تداعيات الجائحة وكل ما يتعلق بها يحقق الأهداف المتوخاة لتوقيها، ويخدم الخطط المرسومة لمكافحتها.</p> <p>وقد اعتمد البحث على خطابات وزارة الصحة السعودية في جمع مادته اللغوية، ودراسة المعجم اللغوي المتداول ومظاهر التغير الدلالي التي طرأت عليه، مع تسليط الضوء على دور المجاز في إمداد الجائحة بمعجم ألفاظ له صبغة دلالية جديدة.</p> 2024-02-12T00:00:00+00:00 الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة العلوم العربية https://imamjournals.org/index.php/jas/article/view/2452 بَلَاغَةُ خِطَابِ الاعْتَدَالِ السُّعُودِيِّ الحِجَاجِيِّ: دِرَاسَةٌ لِمُكَوِّنَاتِ النَّصِّ الحِجَاجِيِّ فِي خِطَابِ مَرْكَزِ الحَرْبِ الفَكْرِيَّةِ التَّابِع لِوَزَارَةِ الدِّفَاعِ السُّعُودِيَّةِ عَلَى صَفْحَةِ تُوِيتَر 2023-01-23T06:09:34+00:00 د. عواد ملفي زايد الشمري aw.alshammary@uoh.edu.sa <p>يتناولُ البحثُ مكوِّناتِ النَّصِّ الحجاجيِّ في خطاب مركز الحرب الفكريَّة التَّابع لوزارة الدِّفاع السُّعوديَّة على صفحة (تويتر)، ويسعى إلى مقاربة هذا الموضوع في ضوء معطيات النَّظريَّة الحجاجيَّة، متَّخِذًا من المنهج الوصفيِّ التَّحليليِّ إطارًا منهجيًّا له، وجاءَ البحثُ في مقدِّمة كاشفة لأبعاد هيكلته، متبوعًا بتمهيد عرَّف بالمركز ومصطلحات الحجاج النَّظريَّة، ثمَّ بدأ باستعراض مباحثه الستَّة الَّتي يمثل كلُّ مبحث منها مكوِّنًا من مكوِّنات النَّصِّ الحجاجيِّ، وانتهى بخاتمة تضمَّنتْ أبرز النتائج والتوصيات، ومن أبرز ما أسفر البحث عنه: الوقوف على كفاءة خطاب المركز الحجاجيَّة، من حيث استيفاء جميع مكوِّنات النَّصِّ الحجاجيِّ، واشتماله على جُلِّ مقوِّمات الخطاب الحجاجيِّ، وبراعته في إيجاد العلل العقليَّة والأقيسة المنطقيَّة، وتوظيف النَّصوص الدِّينيَّة والأحدث التاريخية في تدعيم خطابه الحجاجيِّ. &nbsp;&nbsp;</p> 2024-02-12T00:00:00+00:00 الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة العلوم العربية https://imamjournals.org/index.php/jas/article/view/2428 الحجاج البلاغي في سورة النور 2022-11-22T20:20:01+00:00 د. دُرَّة سليمان العودة drrh55@hotmail.com <p>أهداف البحث: الكشف عن الدلالات الحجاجية في سورة النور في البعد المعجمي والتركيبي والتصويري.</p> <p>منهج البحث: المنهج التحليلي القائم على بيان الأبعاد الحجاجية والدلالات الإقناعية.</p> <p>أهم النتائج: - تكرر في سورة النور وصف محمد ﷺ بصفة الرسالة (رسول) دون ذكر اسمه (محمد) والسر في ذلك -والله أعلم- أن صفة (الرسول) تضفي بعدًا حجاجيًّا؛ إذ نهض في سياقات الأمر والنهي بدور ضمني تمثل بوجوب طاعته ﷺ والنهي عن مخالفته، في حين أن اسم (محمد) لا يتضمن هذا المعنى الضمني.</p> <p>-إن أبلغ الحجج ما أسهم المخاطب في صنعها، وهذا ما ظهر في البنية التركيبية للاستفهام في سورة النور.</p> <p>- كان لثنائية النور والظلام في سورة النور حضور في الجانب التصويري، وربما يعود السر في ذلك -والله أعلم- إلى كون الظلمة والنور ذواتي أبعاد دلالية مرتكزة في ذهن المخاطب.</p> <p>التوصيات: العناية بالنص القرآني وفق الدرس الحجاجي؛ لكونه خطابًا حجاجيًّا قائمًا على الحوار والإقناع بعيدًا عن الإكراه والإجبار والقسر.</p> 2024-02-12T00:00:00+00:00 الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة العلوم العربية https://imamjournals.org/index.php/jas/article/view/2468 التَّشْبِيْهُ وَدَوْرُهُ الحِجَاجِيُّ فِيْ شِعْرِ الحُرُوْبِ الصَّلِيْبِيَّةِ )ابنُ القيسرانيِّ أنموذجًا( 2022-11-04T05:29:13+00:00 أ.د/ وفاء بنت ميَّاح سالم العنزي wfaaalanezi@hotmail.com <p>انطلقت الدِّراسَة من نظرية البلاغة الجديدة، تلك النظرية التي ازدهرت على يد مدرسة بروكسل التي تبنَّت نواة هذه النظرية التي نادى بها الـمفكِّر بيرلمان (Perelman)، وقامت على أن للخطاب الأدبي- أيًّا كان نوعه- قوةً حِجاجية تتجاوز بالصورة البلاغية الوظيفة الجماليَّة الإمتاعيَّة، إلى وظيفة حجاجية تهدف إلى التأثير في المتلقى، وإقناعه بما تحمل الصورة البلاغيّة- والخطاب في عمومه- من قضايا وأفكار، وتوجيه ذهنه ووجدانه وسلوكه إلى مقتضيات هذه القضايا وتلك الأفكار، أو- في الأقل- زيادة اقتناعه بها.</p> <p>وقد اخترتُ لهذه الدِّراسَة الشاعر ابن القيسراني، الذي كان قطبًا شعريًّا في عصره في حقبة الحروب الصليبية، فعُنيت الدِّراسَة بطائفة من أشعاره مستقصيةً القوَّة الحجاجيَّة لصوره البلاغيَّة التي اعتمد فيها على تقنية التشبيه، والذي يعدُّ- في البلاغة العربية التقليديَّة- العصب الحسَّاس للصورة البلاغيَّة، أو هو جوهر الشعر كما يُقرِّر قدامي البلاغيين.</p> <p>قامت الدِّراسَة علي المقاربة التداولية، ذلك المنهج الذي يعدُّ وسيلة متكاملة ومتداخلة الإجراءات البحثية، فضلًا عن أن مبحث الحجاج هو أحد أهمِّ مباحث المنهج التداولي الذي يعدُّ بدوره أبرز المناهج اللسانية.</p> <p>توصَّلت هذه الدِّراسَة إلى عدَّة نتائج، منها: تجاوز الدرس البلاغي الحديث قصْر وظيفة التشبيه على الوظيفة البيانيَّة لبيان المعنى، وكشفت الدِّراسَة عن القامة الشعرية السامقة للشاعر ابن القيسراني، كما أوصت بضرورة تسليط أضواء الدِّراسَات والبحوث العلمية على أدباء تراثنا العربي الزاخر وشعرائه الأفذاذ.</p> 2024-02-12T00:00:00+00:00 الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة العلوم العربية