مجلة العلوم العربية https://imamjournals.org/index.php/jas ar-IQ ahmed@imamjournals.org (أمين مجلة العلوم العربية بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية) arabicjournal@imamu.edu.sa (د. أحمد خرصي) Tue, 24 Jun 2025 07:36:25 +0000 OJS 3.3.0.8 http://blogs.law.harvard.edu/tech/rss 60 رسالة في دفع الشبه والظنون التي وقعت في قوله عز وجل: (كن فيكونَ)، للشهاب الخفاجي: دراسة وتحقيق https://imamjournals.org/index.php/jas/article/view/3881 <p>يأتي هذا البحثُ؛ ليكشفَ الغبار عن رسالةٍ تراثيةٍ مهمةٍ، لا زالتْ حبيسةً في مكانِها، للعلامة شهاب الدين أحمد بن محمدٍ بن عمرَ الخفاجيّ (ت 1069هـ)، وعنوانها: (دَفْعُ الشُّبَهِ والظُّنُونِ الَّتِي وَقَعَتْ في قَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ: ﵟكُن فَيَكُونَﵞ<strong>)</strong>، وهي رسالة صغيرة في حجمها، عظيمةٌ في قدرها، نافعةٌ في بابها؛ إذ قصرَها مؤلِّفُها على الدِّفاع عن قراءة ابن عامرٍ (فيكون) بالنصبِ في النظم الكريمِ السَّابق، في أربعة مواضعَ في القرآن الكريم، انفرد بقراءَتها ابنُ عامرٍ، دون غيره من إخوانه الأئمة القراء السبعة، وقد توجَّهتْ سِهامُ التضعيف والاعتراض والنقد إلى هذه القراءة؛ ظنًّا أنها تُخالفُ قوانينَ العربيةِ ولسانَها، فجاءت رسالةُ الشهابِ الخفاجيِّ؛ لِتُؤكِّدَ القراءةَ روايةً ودِرايةً، مفصِّلةً القول في الدفاع عنها، ومُفنِّدةً حججَ المعترضين، ورادّةً إيَّاها بالدليل والبرهان من كلام الأئمة الأعلام، وكلام العرب شعرًا ونثرًا، ومخرِّجةً إيَّاها بما يجعلها موافقة تمامَ الموافقة لقوانين النحو وقواعدِه، وذاكرةً الأوجه الإعرابية والتوجيهاتِ النحوية فيها التي ذكرها المثبتون والمجيزون، وما أكثرهم! وكان كلُّ ذلك من الشهابِ في ضوءِ المناقشة، والتعليل، والحجة والبرهان والدليل، ولم يُغفلْ - رحمه الله – توجيهَ قراءة الرفعِ في النظم نفسِه، بل بدأ به رسالته، موضحًا ما فيه من أوجهٍ إعرابية جائزة.</p> أ د أيمن السيد أحمد بيومي الجندي الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة العلوم العربية https://imamjournals.org/index.php/jas/article/view/3881 Tue, 24 Jun 2025 00:00:00 +0000 ترجيحات شراح الجزولية لعبارة نسخ المقدمة الجزولية النحوية دراسة تحليلية نقدية https://imamjournals.org/index.php/jas/article/view/3890 <p>تناول البحث بالدراسة ترجيحات شرّاح الجزولية لعبارة أبي موسى الجزولي النحوية في نسخ المقدمة الجزولية، وتحليل تلك الترجيحات والحكم عليها بالدليل، وقد أبانت الدراسة عن عمق عبارة الجزولي في بعض المواضع، وعن غموضها أحيانًا.</p> <p>&nbsp;&nbsp;&nbsp; وأظهرت الدراسة أن أبرز شارح للمقدمة هو الشلوبين، وأن تفسيراته لعبارة المقدمة هي أقرب التفسيرات إلى مراد الجزولي، وبدا جليًا متابعة بعض الشرّاح للشلوبين فيما ذهب إليه.</p> <p>&nbsp;&nbsp;&nbsp; وأبرزت الدراسة تميز الجزولي ـــ أحيانًا ـــ ببعض العبارات التي كشفت عن رسوخ قدمه في الصنعة النحوية، وتجلى التقارب بين عباراته في النسخ في بعض المواضع، ورجحان بعضها على بعض بوضوح في مواضع أخرى، ولم تسلم ترجيحات بعض الشرّاح من نظر، وإن قل ذلك.</p> <p>&nbsp;&nbsp;&nbsp; وأبرزت الدراسة معايير الترجيح بين عبارات النسخ عند الشرّاح، وجاء في مقدمة تلك المعايير مراعاة المعنى والقواعد النحوية.</p> <p>&nbsp;&nbsp;&nbsp; وظهر من الدراسة أن عبارة الجزولي قد تحتمل ـــ في قليل من الأحيان ـــ أكثر من تفسير، مما يضعف ترجيح نسخة على أخرى</p> د عبد العزيز سليمان عبد العزيز الملحم الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة العلوم العربية https://imamjournals.org/index.php/jas/article/view/3890 Tue, 24 Jun 2025 00:00:00 +0000 دَلالةُ الأَلفاظِ بَيْنَ اللُّغويِّيْنَ وَالمُفسِّريْنَ، المنطلَقاتُ والغَاياتُ https://imamjournals.org/index.php/jas/article/view/3866 <p>يُعنى هذا البحثُ بدَلالة الألفاظِ واتِّصالها بتفسير القرآن الكريم الذي يأخذُ بُعدًا لا يمكن إغفالُه أو غضُّ الطَّرفِ عنه، وهو ذلكم البُعْدُ الدِّينيُّ أو الشَّرعيُّ، وهو بُعدٌ متشعبٌ ذو شُؤونٍ وفنونٍ وشُجونٍ، يحتاج منَّا جميعًا إلى الوقوف على بعض ملامحه الرئيسة، وتحديد الفارق بين مهمَّة اللُّغويِّ ومهمَّة المفسِّر، مع التَّذكير ببعض المعطيات المغفول عنها، وتوضيح بعض المفاهيم المتعلِّقة بالمنطلَقات والغايات والتَّذكير بأهمِّيتها.</p> <p>واعتمد البحثُ المنهجَ الوصفيَّ، مع الاستعانة بالمنهج المقارَن، للوصول إلى النَّتائج المستهدَفة، وكان من أهمِّها: قرَّر البحثُ أنَّ كلَّ ما قِيل في مجال الدَّلالة الصَّوتيَّة من الخليل وسيبويهِ وابن جنِّي وغيرهم مبنيٌّ على الذَّوق الخاصِّ والإيحاء النَّفسيِّ، والذَّوق ليس له قاعدةٌ يُبنى عليها، ومن هنا كان الاختلافُ حول الدَّلالة الصَّوتيَّة، وكشف البحثُ عن الأسباب المتعلِّقة بدَلالة الألفاظ وأثرها في اختلاف التَّفاسير، كما وقف البحثُ على بعض أسباب الانحراف الدَّلالي في تفسير آي الذِّكر الحكيم الناتج عن الإغراق في النظريات الفلسفية والمنطقية أو النَّزعة المذهبيَّة أو غير ذلك.</p> <p>ويُوصِي البحثُ بمزيد من العناية بدراسة دَلالة الألفاظ من هذا الجانب البَيْنيِّ، والوقوف على الانحرافات الدَّلاليَّة سواء منها المتعلق بدلالة المفردة اللُّغويَّة أو الدَّلالة البِنْيويَّة أو الدَّلالة التركيبيَّة أو الدَّلالة الشَّرعيَّة.</p> أ د حمدي سلطان حسن أحمد الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة العلوم العربية https://imamjournals.org/index.php/jas/article/view/3866 Tue, 24 Jun 2025 00:00:00 +0000 القلق اللغويّ في تعلّم اللغة الثّانية: تحليل نظريّ وإستراتيجيّات التّخفيف https://imamjournals.org/index.php/jas/article/view/4011 <p>يُعد القلق اللغويّ أحد العوامل النّفسيّة الرّئيسة التي تحدّ من سهولة تعلّم اللغة الثّانية؛ وذلك لأثره الواضح في الثّقة بالنّفس والخوف من ممارسة اللغة الثّانية واستعمالها؛ ممّا يؤثّر سلبًا في رحلة تعلّم اللغة الثّانية لدى متعلّميها، وانطلاقًا من هذه الإشكاليّة تحاول هذه الدّراسة فهم تأثير القلق اللغويّ على أداء متعلّمي اللغات الثّانية، وكيف يمكننا أن نحدّ من هذا التّأثير؛ ,ولفهم تلك التحديات دُرِسَ القلق اللغوي من منظور ثلات نظريّات لغويّة نفسيّة هي: نظريّة الفلترة العاطفيّة، ونظريّة التّفاعل، والنّظريّة الاجتماعيّة الثّقافيّة، مستعينة بالمنهج الوصفيّ التّحليليّ، إذ تستعرض الأدبيّات السّابقة ذات الصّلة؛ لفهم العوامل المؤثّرة في القلق اللغويّ والإستراتيجيّات المناسبة لمعالجته، فكان من أهمّ نتائج هذه الدّراسة أنّ القلق اللغويّ يؤثّر سلبًا على تطوّر الكفايتين: اللغويّة والتّواصلية&nbsp; لدى متعلّمي اللغات الثّانية، كما أنّ بيئات التّعلّم الدّاعمة، والتّفاعل الاجتماعيّ، والإستراتيجيّات التّربويّة المناسبة تلعب دورًا رئيسًا في تقليل حدّة القلق وتحسين كفايات المتعلّمين؛ فأوصت الدّراسة بضرورة تبنّي أساليب تدريس تفاعليّة، مثل العمل الجماعيّ، والمناقشات التّفاعليّة.</p> د أحمد الجنادبة الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة العلوم العربية https://imamjournals.org/index.php/jas/article/view/4011 Tue, 24 Jun 2025 00:00:00 +0000 الافتراض المسبق في ديوان "خائنة الشبه" حسن الصلهبي: https://imamjournals.org/index.php/jas/article/view/3938 <p><strong>&nbsp;</strong></p> <p>هدفت هذه الدراسة إلى البحث عن الافتراضات المسبقة وبيان أنواعها، في ديوان (خائنة الشبه) للشاعر السعودي حسن الصلهبي، ودراستها دراسة تداولية، مستخدمة المنهج التداولي أداة للدراسة، واقتضت طبيعة الموضوع أن تكون الدراسة في خمسة مباحث، وبيانها كالتالي: المقدمة، وتناولت هدف الدراسة، وإشكاليتها، ومنهج البحث، وخطة تقسيمها، والدراسات السابقة. التمهيد، وتعرض لمفهوم الافتراض المسبق، وتعريفه لدى التداوليين، وتقسيمهم له. المبحث الأول: الافتراض المسبق الوجودي. المبحث الثاني: الافتراض المسبق الواقعي. المبحث الثالث: الافتراض المسبق المعجمي. المبحث الرابع: الافتراض المسبق البنيوي. المبحث الخامس: الافتراض المسبق غير الواقعي. ثم جاءت الخاتمة، وفيها نتائج الدراسة، وبالأخير قائمة المصادر والمراجع. ومن نتائج الدراسة ما يلي:</p> <p>كان الافتراض المسبق الوجودي أكثر الافتراضات المسبقة حضورا في نصوص الشاعر؛ نظرا للطبيعة اللغوية المهيمنة لأدواته، مثل: الإضافة، والتعريف، إذ لا يكاد يخلو منهما بيت، أو مقطع شعري. شكّل المكان محورا مهما في ديوان الشاعر، ولذا نجد أن جُلّ الافتراضات المسبقة البنيوية المتضمنة في أدوات الاستفهام، تكمن في أداة الاستفهام (أين)، التي يستفهم بها عن المكان.</p> د عائشة بنت صالح بن فيحان الشمري الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة العلوم العربية https://imamjournals.org/index.php/jas/article/view/3938 Tue, 24 Jun 2025 00:00:00 +0000