الأساليب والعادات العربية وأثرهما في البناء القرآني
الكلمات المفتاحية:
عادات العربي، أسلوب القرآن في عادات الجاهليةالملخص
أهمية الموضوع
١- كول الموضوع مرتبطا بأهم كتابه لدى المسلمين.
۲- أهمية اللغة العربية في فهم القرآن.
٣- الكون القرآن نزل مواقعا لعين ما اعتادته العرب.
أهداف البحث
- بیان علاقة اللغة بالقرآن، وأثر القرآن عليها، وعلى حركة التأليف المعجمي.
- بيان أهمية معرفة عادات العرب وأثرها على القرآن في تنزل حروفه وفهم تفسيره.
- بيان أن القرآن في أسلوبه جاء منسجما مع عادات العرب.
أهم النتائج
- أن علاقة اللغة العربية بالقرآن علاقة التزام لا تتفكك بحال۔
- أن من أقوى أسياد بقاء اللغة العربية كونها محفوظة بحفظ القرآن لها۔
- أن فكرة المعاجم العربية ابتداء ما قامت إلا البيان الغريب من القرآن.
- أن من شرائط المفسر وآدابه ألا يقدم إلا من كان عالما بلغة العرب.
- ضرورة معرفة المفسر لعادات العرب، في أقوالها، وأفعالها۔
- كان القرآن في تنزله مراعيا اللهجات العرب المتنوعة، كما كان العادات العرب الأثر الواضح في أساليب القرآن، إذ كان تنزله على ما وفق ما يفهمون
أهم التوصيات
تكثيف الجهود من قبل المؤسسات المعنية بالقرآن وعلومه، والمتخصصة في دراسته بنشر ضوابط المفسر وآدابه، والتي من أهمها الإبحار في بحار اللغة العربية، ومعرفة عادات العري.
