https://imamjournals.org/index.php/joes/issue/feed 2025-12-28T10:07:53+00:00 أمانة المجلة joes@imamu.edu.sa Open Journal Systems https://imamjournals.org/index.php/joes/article/view/4202 2025-07-15T06:28:35+00:00 د. عبد العزيز بن عبد الله صالح المهيوبي aamahyoubi@imamu.edu.sa

<p>هدفت هذه الدراسة إلى تحليل اختبار الكفاية اللغوية الموجَّه لغير الناطقين بالعربية، الذي تُقدّمه جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، بوصفه أحد الاختبارات المعيارية في هذا المجال. وقد استندت الدراسة إلى عيّنة مكونة من 1500 سؤال موزعة على ثلاث مهارات لغوية (الاستماع، القراءة، الكتابة)، بالإضافة إلى العناصر اللغوية (المفردات، والصرف، والنحو). طبَّق الباحث نوعين من التحليل: التحليل النوعي، والتحليل الكمي الذي يتناول (بنية الأسئلة، توزيع المهارات، مستويات الصعوبة، والاتساق مع الأطر المرجعية العالمية مثل الإطار الأوروبي CEFR). كما أجرى الباحث مقارنة مرجعية مع اختبارين آخرين للكفاية، هما: الاختبار المعياري لقياس الكفاءة اللغوية في اللغة العربية للطلاب المستجدين الدوليين (الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة)، واختبار العربية المعياري (الجامعة السعودية الإلكترونية). وقد كشفت النتائج عن وجود توازن نسبي في توزيع المهارات والعناصر اللغوية، مع ميل واضح نحو المهارات الاستقبالية على حساب المهارات الإنتاجية. كما تبيّن للباحث تنوع جيد في أنماط الأسئلة، لكنها تفتقر في بعض المواضع إلى الوضوح والتدرج الدقيق. وخرجت الدراسة بعدد من التوصيات المتعلقة بتطوير هيكلة الأسئلة. ويُعد هذا التحليل خطوة مهمة نحو بناء اختبارات كفاية أكثر عدالة وشمولًا ومواءمة مع حاجات المتعلمين غير الناطقين بالعربية.</p>

2025-12-28T00:00:00+00:00 الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة العلوم التربوية https://imamjournals.org/index.php/joes/article/view/4186 2025-07-19T08:00:28+00:00 د. خالد غانم حمدان الشهري k.shehre@hotmail.com

<p>هدفت الدراسة إلى الكشف عن استخدام طلبة الدراسات العليا بجامعة الباحة لتطبيقات الذكاء الاصطناعي في البحث العلمي، وتحليل الفروق تبعًا لمتغيري الجنس والتخصص. استخدم الباحث المنهج الوصفي المقارن، وطبّق الدراسة على عينة مكونة من (240) طالبًا وطالبة، باستخدام استبانة أعدها الباحث، توزعت على أربعة محاور رئيسة. وأظهرت النتائج أن الطلبة يستخدمون مجموعة متنوعة من تطبيقات الذكاء الاصطناعي، أبرزها: أدوات الترجمة، التدقيق اللغوي، تحليل النصوص، وتنظيم المراجع، مع ضعف نسبي في استخدام التطبيقات المتقدمة للتحليل الإحصائي أو التفسير العلمي. كما بينت النتائج أن الاستخدام يتركز في الجوانب التنظيمية واللغوية للبحث، فيما سجلت الإيجابيات مستوى مرتفعًا تمثلت في تسريع الإنجاز وتحسين جودة الكتابة. أما التحديات، فتضمنت ضعف التدريب، وقلة الوعي بالتطبيقات، والخوف من الممارسات غير الأخلاقية. ولم تُسجل فروق دالة إحصائيًا بين الذكور والإناث في مستوى الاستخدام، بينما ظهرت فروق دالة لصالح طلبة التخصصات العلمية والهندسية في جميع المحاور. وأوصت الدراسة بدمج تطبيقات الذكاء الاصطناعي في مقررات البحث العلمي، وتوفير برامج تدريبية تخصصية، وتعزيز البنية المؤسسية لدعم الاستخدام الأخلاقي والمنهجي لهذه التطبيقات.</p>

2025-12-28T00:00:00+00:00 الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة العلوم التربوية https://imamjournals.org/index.php/joes/article/view/4228 2025-07-27T08:54:23+00:00 د ماهر دخيل الله الصاعدي maher987@hotmail.com

<p>سعت هذه الدراسة إلى تقصي أثر استخدام تطبيق شات جي بي تي (ChatGPT) في تنمية التراكيب النحوية لدى طلاب معهد تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، بالإضافة إلى استطلاع أرائهم حول استخدامه في تعلم التراكيب النحوية. وقد اعتمد الباحث على المنهجين الوصفي التحليلي، والتجريبي. وكشفت نتائج الدراسة عن تحسن ملحوظ لدى المجموعة التجريبية التي استخدمت تطبيق شات جي بي تي في تنمية التراكيب النحوية مقارنة بالمجموعة الضابطة التي استخدمت الطرق التقليدية.</p> <p>علاوة على ذلك، أظهر الطلاب في المجموعة التجريبية اتجاهات إيجابية نحو استخدام الأداة الجديدة في التعلم بالإضافة إلى رضاهم العام عن فعاليتها في تحسين تعلمهم للنحو، ورغم ذلك، أشار الطلاب إلى وجود بعض التحديات التي تواجه التطبيق مثل دقة التصويبات النحوية، وغموض بعض الشروحات في بعض الأحيان. وفي ضوء هذه المعطيات، أوصى الباحث بدمج تطبيقات الذكاء الاصطناعي مثل شات جي بي تي في المناهج الدراسية، وتدريب المعلمين على استخدامه بفعالية، فضلاً عن توعية وتنبيه الطلاب حول ضرورة التحقق من إجابات نموذج الدردشة قبل اعتمادها.</p>

2025-12-28T00:00:00+00:00 الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة العلوم التربوية https://imamjournals.org/index.php/joes/article/view/4183 2025-07-19T07:55:50+00:00 د. جيهان جمال عبد الرحمن العمير jalomair@bu.edu.sa

<p>هدفت الدراسة إلى الكشف عن فاعلية التوأم الرقمي في تحسين مهارات إدارة الوقت لدى طلبة ماجستير التربية في تكنولوجيا التعليم بجامعة الباحة. وقد اعتمدت الباحثة المنهج شبه التجريبي بتصميم المجموعتين (تجريبية وضابطة)، حيث تكونت العينة الأساسية من (32) طالبًا وطالبة، قُسموا بالتساوي إلى مجموعتين متكافئتين. وجرى تطبيق مقياس مهارات إدارة الوقت الذي أعدته الباحثة بعد التحقق من صدقه وثباته. تم تصميم بيئة تعليمية رقمية تفاعلية قائمة على التوأم الرقمي لتنمية المهارات الزمنية الأساسية، مثل: التخطيط، والتنظيم، والمراقبة، وإدارة المشتتات، والالتزام والتنفيذ. استمرت المعالجة التجريبية أربعة أسابيع. أظهرت نتائج الدراسة وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في القياس البعدي لصالح المجموعة التجريبية، مما يشير إلى فاعلية التوأم الرقمي في تحسين مهارات إدارة الوقت. كما كشفت النتائج عن استمرارية الأثر في القياس التتبعي بعد مرور فترة زمنية. وقد أوصت الدراسة بدمج تقنيات التوأم الرقمي ضمن المقررات الجامعية، وتطوير بيئات تعليمية تفاعلية تدعم التنظيم الذاتي للمتعلمين، وتصميم برامج تدريبية تسهم في تنمية مهارات إدارة الوقت باستخدام الأدوات الذكية.</p>

2025-12-28T00:00:00+00:00 الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة العلوم التربوية https://imamjournals.org/index.php/joes/article/view/3869 2025-08-20T13:15:18+00:00 د. عبد الرحمن بن عوده البلادي aalbeladi@iu.edu.sa

<p>في ظل سعي الكثير من الدول لتحسين التعليم تأتي الاختبارات الوطنية والدولية كأحد مقاييس التحسين في العملية التعليمية. وتسعى هيئة تقويم التعليم والتدريب في المملكة العربية السعودية لتقويم علمية التعليم في المدراس من خلال اختبارات متعددة أهمها اختبار القدرات والاختبار التحصيلي التي توضح مستوى أداء الطلاب في المدرسة ويمكن من خلاها معرفة أداء مكاتب التعليم وادارات التعليم. وتأتي هذه الدراسة لاستكشاف الفروق بين أداء المدارس الثانوية الحكومية والأهلية في الاختبارات الوطنية: القدرات والتحصيلي، وإيجاد العلاقة بين متوسط درجات المدارس، وإمكانية التنبؤ بنتائج المدارس في الاختبار التحصيلي بمعرفة نتائج الثانوية العامة. ولتحقيق أهداف الدراسة قام الباحث باستخدام المنهج الوصفي المقارن التنبؤي نظرًا لملائمته لطبيعة أهداف الدراسة الحالية. وتكون مجتمع الدراسة من جميع المدارس الحكومية والأهلية التابعة لإدارة تعليم المدينة المنورة والتي يبلغ عددها ١٠٢ مدرسة تنقسم إلى ٨٩ مدرسة حكومية، و ١٣ مدرسة أهلية في المرحلة الثانوية. وقد استخدم الباحث نتائج اختبارات الثانوية العامة والقدرات والتحصيلي لعام ١٤٤٢ه. وكانت أهم النتائج أن المدارس الأهلية أظهرت تفوقاً عاماً على المدارس الحكومية بشكل عام. كما أظهرت البيانات وجود علاقة موجبة بين نتائج الثانوية العامة واختبار القدرات والتحصيلي في المدارس الحكومية والأهلية، أي أنه كلما ارتفع المتوسط الحسابي للمدرسة على درجة الثانوية العامة ارتفع متوسطها في اختبار القدرات والتحصيلي. &nbsp;</p>

2025-12-28T00:00:00+00:00 الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة العلوم التربوية