مجلة العلوم التربوية
https://imamjournals.org/index.php/joes
جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلاميةar-IQمجلة العلوم التربوية1658-7030آليات مقترحة لتطوير سياسات البحث التربوي لأعضاء هيئة التدريس في جامعة نجران في ضوء الميزة التنافسية
https://imamjournals.org/index.php/joes/article/view/2486
<p>هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على الآليات المقترحة لتطوير سياسات البحث التربوي لأعضاء هيئة التدريس في جامعة نجران في ضوء الميزة التنافسية. واستخدم المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي. وتكونت عينة الدراسة من (80) فرداً، منهم (41) من الذكور، و(39) من الإناث، اختيروا من أعضاء هيئة التدريس في كلية التربية بجامعة نجران في المملكة العربية السعودية في الفصل الدراسي الثاني من العام الجامعي 1443هـــ. وأظهرت النتائج أن الدرجة الكلية لاستجابات عينة الدراسة حول الآليات المقترحة لتطوير سياسات البحث التربوي لأعضاء هيئة التدريس في جامعة نجران في ضوء الميزة التنافسية ومعاييرها الثلاثة جاءت بدرجة تقدير كبيرة جداً، وجود فروق ذات دلالة إحصائية في تقديرات عينة الدراسة حول الآليات المقترحة لتطوير سياسات البحث التربوي لأعضاء هيئة التدريس في جامعة نجران في ضوء الميزة التنافسية على الدرجة الكلية وعلى جميع المعايير تعزى لمتغيري الرتبة الأكاديمية ولصالح فئة أستاذ وسنوات الخبرة لصالح فئة أكثر من عشرة سنوات، في حين أنه لم تظهر فروق ذات دلاله إحصائية تعزى لمتغير الجنس. وأوصت الدراسة إلى تطوير سياسات البحث التربوي لأعضاء هيئة التدريس في جامعة نجران في ضوء معايير الميزة التنافسية التي توصلت اليها نتائج الدراسة.</p>أحمد عسيري
الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة العلوم التربوية
2024-12-182024-12-18137القضايا العلمية المجتمعية المهمة لمناهج العلوم في المملكة العربية السعودية من وجهة نظر خبراء التربية العلمية
https://imamjournals.org/index.php/joes/article/view/2734
<p>هدفت هذه الدراسة إلى تحديد القضايا الاجتماعية العلمية المهمة لمناهج العلوم في المملكة العربية السعودية بناءً على آراء الخبراء في الجامعات ووزارة التعليم، وفحص وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) في تقييم أهمية القضايا العلمية المجتمعية بين مجموعة الأكاديميين ومجموعة الممارسين، وتحديد العوامل التي استند إليها الخبراء في تقييم أهمية القضايا العلمية المجتمعية. ولتحقيق هذه الأهداف، تم استخدام أسلوب دلفاي، وتوظيف الاستبانة كأداة لجمع البيانات، من عينة من المتخصصين في التربية العلمية في الجامعات ووزارة التعليم، عددهم (28) خبيراً في الجولة الأولى، و(26) منهم في الجولة الثانية، تم اختيارهم بناءً على المعايير التي حددتها الدراسة. وتوصلت الدراسة إلى أربع مجالات من القضايا الاجتماعية العلمية، بما في ذلك: القضايا البيئية، وقضايا الموارد والطاقة، والقضايا الصحية، وقضايا التقنية الحيوية، والتي تندرج تحتها (43) قضية، حققت قيمة الإجماع وتعتبر مهمة لمناهج العلوم. بالإضافة إلى ذلك، لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في تقييم القضايا بين مجموعة الأكاديميين ومجموعة الممارسين. علاوة على ذلك، أظهرت النتائج عدداً من العوامل التي اعتمد عليها الخبراء في تصنيف القضايا، تضمنت: أبعاد مجتمعية، وتعلم المحتوى، والطالب. وقدمت الدراسة عددًا من التوصيات والمقترحات.</p>روز المصعبي
الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة العلوم التربوية
2024-12-182024-12-18137دور أعضاء هيئة التدريس في تعزيز ثقافة العمل التطوعي في ضوء رؤية المملكة العربية السعودية 2030 من وجهة نظر طلبة كليات التربية بجامعة شقراء
https://imamjournals.org/index.php/joes/article/view/2713
<p>هدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن دور أعضاء هيئة التدريس في تعزيز ثقافة العمل التطوعي في ضوء رؤية المملكة العربية السعودية 2030 من وجهة نظر طلبة كليات التربية بجامعة شقراء، بالإضافة إلى تعرف الفروق بين استجابات أفراد عينة الدراسة وفقاً لمتغيرات (الكلية، الجنس، المستوى الدراسي)، ولتحقيق أهداف الدراسة تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي، وتم تطبيق استبانة من إعداد الباحثة على عينة من طلبة كليات التربية بجامعة شقراء (شقراء- الدوادمي- المزاحمية) بلغ قوامها (245) طالباً وطالبة في الفصل الدراسي الثاني من العام الجامعي 1443هـ /2022م، وبمعالجة البيانات إحصائياً تم التوصل إلى أن متوسط دور أعضاء هيئة التدريس بجامعة شقراء في تعزيز ثقافة العمل التطوعي جاء بدرجة مرتفع جداً، وجاء الجانب الوجداني في المرتبة الأولى بمستوى مرتفع جداً، تلاه الجانب المعرفي في المرتبة الثانية بمستوى مرتفع جداً، وأخيراً الجانب السلوكي بمستوى مرتفع،كما توصلت النتائج إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في دور أعضاء هيئة التدريس في تعزيز ثقافة العمل التطوعي في (الجانب المعرفي، الجانب الوجداني، الجانب السلوكي) وفقاً لمتغيرات (الكلية، الجنس، المستوى الدراسي), وبناءً على نتائج البحث تم تقديم عدد من التوصيات منها: تكليف أعضاء هيئة التدريس الطلبة ببعض الأعمال التطوعية في إطار خدمة المجتمع، تفعيل الإعلام الإلكتروني والمقروء في الجامعة بتوعية الطلبة بأهمية العمل التطوعي والمشاركة بمجالاته المختلفة سواءً واقعيًا أو افتراضيًا.</p>نوره الحربي
الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة العلوم التربوية
2024-12-182024-12-18137واقع توظيف مُعلِّمي اللغة العربية بالمدارس الثانوية بعض تطبيقات الذكاء الاصطناعي وسُبل تَفعيله في محافظة الخرج
https://imamjournals.org/index.php/joes/article/view/2727
<p>هدفت الدراسة إلى التعرّف على واقع توظيف مُعلِّمي اللغة العربية بعض تطبيقات الذكاء الاصطناعي وسُبل تَفعيله، ووظّف المنهج المزجي (كمي ونوعي)، واستخدم الاستبانة أداةً، وطُبقت الأداة على (30) من معلمي اللغة العربية بالمدارس الثانوية في محافظة الخرج، في حين استخدمت الدراسة المقابلة للتعرّف على سُبل التفعيل، وطُبَّقت على (5) من مُشرفي اللغة العربية، وتَوصّلت الدراسة إلى أن واقع توظيف مُعلِّمي اللغة العربية لبعض تطبيقات الذكاء الاصطناعي من وِجهة نظرهم جاء بدرجة تحقق ضعيفة بمتوسط حسابي (2.58، من 5)، وجاء توظيف تطبيقات الذكاء الاصطناعي في تقويم التدريس في المرتبة الأولى، بدرجة تحقق متوسطة بمتوسط حسابي (2.65)، وتوظيف تطبيقات الذكاء الاصطناعي في تنفيذ التدريس بدرجة تحقق ضعيفة، بمتوسط حسابي (2.57)، وفي المرتبة الأخيرة توظيف تطبيقات الذكاء الاصطناعي في التخطيط للدرس بدرجة تحقق ضعيفة، بمتوسط حسابي (2.51)، وأسفرت الدراسة عن وجود بعض عوائق تفعيل توظيف تطبيقات الذكاء الاصطناعي في التدريس في ضعف مهارات استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي، وقلة إلمام العديد من المعلمين والمشرفين بتطبيقات الذكاء الاصطناعي والتقنيات المصاحبة له، وانخفاض الميزانيات المخصَّصة لها، وقدمت الدراسة بعض سُبل تفعيل توظيف الذكاء الاصطناعي في تدريس اللغة العربية.</p>عبدالله السبيعي
الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة العلوم التربوية
2024-12-182024-12-18137واقع استخدام أعضاء هيئة التدريس بجامعة المجمعة لتطبيقات الذكاء الاصطناعي في مواجهة جائحة كورونا (كوفيد – 19)
https://imamjournals.org/index.php/joes/article/view/2821
<p>استهدف البحث الحالي التعرف على واقع استخدام أعضاء هيئة التدريس بجامعة المجمعة لتطبيقات الذكاء الاصطناعي في مواجهة جائحة كورونا (كوفيد – 19)، والمعوقات التي تعيق استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي، ثم المقترحات التي يمكن أن تسهم في زيادة استخدام أعضاء هيئة التدريس لتلك التطبيقات، حيث استخدم البحث المنهج الوصفي معتمدًا على بناء استبانة، وتكونت عينة البحث من (130) عضوًا من أعضاء هيئة التدريس بجامعة المجمعة؛ وتوصل البحث إلى العديد من النتائج، من أهمها: وجود تفاوت في استجابات أعضاء هيئة التدريس بجامعة المجمعة لعبارات كل من المحور الأول (واقع الاستخدام)، والمحور الثاني (معوقات الاستخدام)، والمحور الثالث (مقترحات تسهم في زيادة الاستخدام)، حيث تراوحت المتوسطات الحسابية للمحور الأول ما بين (4,32: 2,86)، وبمتوسط حسابي إجمالي للمحور (3.31 من 5.00) وهو ما يعكس نسبة موافقة (متوسطة) من قبل عينة البحث على عبارات هذا المحور، وللمحور الثاني ما بين (4,2: 3,63)، وبمتوسط حسابي إجمالي للمحور (3.94 من 5.00) وهو ما يعكس نسبة موافقة (مرتفعة) تشير إلى ارتفاع مستوى المعوقات التي تعيق استخدام أعضاء هيئة التدريس لتطبيقات الذكاء الاصطناعي، وللمحور الثالث ما بين (4,53: 4,07)، وبمتوسط حسابي إجمالي للمحور (4.23 من 5.00) وهو ما يعكس نسبة موافقة (مرتفعة بشدة) من قبل عينة البحث على المقترحات التي يمكن أن تسهم في زيادة استخدام أعضاء هيئة التدريس بجامعة المجمعة لتطبيقات الذكاء الاصطناعي في مواجهة جائحة كورونا (كوفيد-19)؛ وفي ضوء هذه النتائج يوصي البحث بالاستعانة بتقنية الواقع المعزز في التدريس لجعل العملية التعليمية أكثر متعة، وتوجيه الخرائط البحثية نحو البحث عن أفضل السُبل لتطبيق تقنيات الذكاء الاصطناعي في العملية التعليمية.</p>مها مطلق
الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة العلوم التربوية
2024-12-182024-12-18137