مجلة الجمعية العلمية السعودية للغة العربية https://imamjournals.org/index.php/josaa <p><strong>طبيعة المجلة:</strong></p> <p>1- مجلة الجمعية العلمية السعودية للغة العربية.</p> <p>2- مجلة علمية محكمة.</p> <p>3- تُعنى بعلوم اللغة العربية وآدابها.</p> <p>4- تنشر البحوث والدراسات العلمية المحكّمة.</p> <p>5- دورية نصف سنوية، تصدر منتصف السنة الهجرية ونهايتها.</p> الجمعية العلمية السعودية للغة العربية ar-IQ مجلة الجمعية العلمية السعودية للغة العربية 1658-4155 توظيف اللغات السامية في النحو العربي https://imamjournals.org/index.php/josaa/article/view/3403 <p>يدرس هذا البحث "توظيف اللغات السامية في النحو العربي" الذي يهدف إلى الوقوف على أثر توظيف اللغات السامية في النحو العربي بعد دراسة موقف النحاة والمحدثين منه، معتمدًا في هذه الدراسة على المنهج الاستقرائي الوصفي التحليلي.</p> <p>وخلص البحث إجمالا إلى أنّ النحاة لم يوظفوا اللغات السامية في الدرس النحوي، وأنّ أوّل من وظّفها فيه هو أبو حيّان في مسألة واحدة إلا أنّ توظيفه ليس مؤثرًا على القاعدة النحوية، وإنما هو من باب التوجيه والتخريج، ومع ذلك لم يسلم من الاعتراض عليه.</p> <p>&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp; وأثبت البحث أن توظيف اللغات السامية في النحو العربي من باب الاحتجاج والاستشهاد لا يصلح، لكثرة الاعتراضات الواردة عليه بخلاف الاستئناس بها، فالاستئناس باللغات السامية وبغير السامية ليس مؤثرًا على إطلاقه في الدرس النحوي.</p> د.أحمد محمد الفقيه الزهراني الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة الجمعية العلمية السعودية للغة العربية 2024-07-23 2024-07-23 34 مظاهر التوسع في كتب إعراب القرآن الكريم دراسة تطبيقية في مشكل مكي القيسي https://imamjournals.org/index.php/josaa/article/view/3423 <p>يتلخص موضوع مظاهر التوسع في كتب إعراب القرآن الكريم في جوانب عدة، وقد خصصت الحديث عنها في كتاب مشكل إعراب القرآن الكريم لمكي القيسي "ت 437ه"، وقد ظهرت مظاهر التوسع في تكرار التوجيه الإعرابي للآيات الكريمة في مواضع من الآيات المتشابهة، وفي إيراد الخلاف في مسائل خلافية متكررة في كتب الإعراب والنحو، وفي إيراد ما لا يتعلق بالإعراب، وقد ظهر ذلك فيما يقرب من عشرة مظاهر، وفي تعدد الأوجه الإعرابية؛ فتجد في الكلمة الواحدة في الآية الكريمة أوجهًا متعددة في الإعراب، وتتكرر بتكرر ذكرها، ومن تلك المظاهر أيضًا إعراب الواضحات، كذكر المبتدأ والخبر في آيات كثيرة، وليس فيها وجه آخر من الإعراب، وقد ظهر ذلك عند مكي في المشكل، كما أن من المظاهر أيضًا إيراد بيان وتفسير لمعاني الكلمات في الآية الكريمة، فهذا وغيره&nbsp; أدى للتوسع في كتب المعربين، كتب الله أجرهم ونفع الله بعلمهم وفضلهم.&nbsp;</p> عبد الله المهنا الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة الجمعية العلمية السعودية للغة العربية 2024-07-23 2024-07-23 34 رحلة ابن بطوطة (703-779هـ): دراسة بيئية https://imamjournals.org/index.php/josaa/article/view/3460 <p>رحلة ابن بطوطة (703-779هـ): دراسة بيئية</p> <p><br>دخل مؤخراً النقدُ البيئي حقلَ الدراسات الأدبية، ويهتم بالبيئة ومكوناتها في النتاج الأدبي، وبما يحدث فيها من تأثيرات التطور الإيجابي أو انتكاسات الأذى السلبي. وقد نشأ الوعي البيئي مع تطور الصناعة الذي اشتد ساعدها بالآلة فنشأ الخوف من قوتها التدميرية.</p> <p>وقد تماسك المتلقي العربي، وحاول الخروج من حالة قلق المصطلح إلى الاستقرار، بتثبيت الأطر العامة للنقد البيئي، والإفادة من الخلافات الاصطلاحية والتخالفات التطبيقية، لينشئ مساراً واضحاً يمكّن الباحثين من العمل على ضوئه بأكبر قدر ممكن من الاتزان العلمي والبحث المنهجي.&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;</p> <p>وتتناول الدراسةُ رحلةَ ابن بطوطة من وجهة نظر النقد البيئي، وما أفرزه من أدوات، فتبيّن مقدار ما في الرحلة من وجود بيئي؛ فالإنسان والمكان والزمان لهم فاعليتهم وأثرهم الممتد، فظهر الحديث عن: التلوث، والأمراض، والعمارة، والقوانين، فتحولت في بعض منعطفاتها إلى وثيقة علمية وفق ما يتعاطى معه الموقف. فالتوثيق من أبرز وظائف سردية الرحلة التي تأخذك إلى عمق أغور من مجرد قولٍ واصف؛ لتبني فضاء ثقافياً خاصاً بها ينطلق من طبيعة جنسها الأدبي.&nbsp;&nbsp;</p> محمد بن عبدالله المشهوري الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة الجمعية العلمية السعودية للغة العربية 2024-07-23 2024-07-23 34 هُويَّة الرائحة في شِعرِ فوزيَّة أبو خالد ديوان (ملمس الرائحةِ) أنموذجًا https://imamjournals.org/index.php/josaa/article/view/3490 <p>&nbsp; يرصدُ البحثُ ثيمة الرائحة في ديوان (ملمس الرائحة) للشاعرة فوزية أبو خالد؛ حيث يقفُ على أبرز تمظهرات الرائحة في النصوص والتي تجسَّدت في تعالق الرائحة، مع الشخصيات ومع الأمكنة والأزمنة، وتمثلها في سياق المشاعر والأشياء.</p> <p>&nbsp; &nbsp;ويشرعُ البحثُ في معاينة موقف الذات الشاعرة من الرائحة، وقد ظهرَ على هيئة (الغياب) بوصف الانفصال عن الرائحة هوية خاصة لها طابعها الرؤيوي، فإمَّا انفصالٌ إجباري أو انفصالٌ اختياري، والموقفُ الآخر برز على هيئة اتصال له ميزةُ التكامل أو التعايش.</p> <p>كما كشف البحثُ في سيرورة استتباعه للمعاني والدلالات عن أبرز مقاصد ومحركات بلاغة الرائحة في النصوص؛ حيث كان لأثرِ الرائحة وأداتها (الأنف) دورٌ مهمٌ في تكاشف هوية المشموم، علاوة على ذلك؛ فإنَّ لدوائر المجازات الصغرى والاستعارات بكلِّ أنساقها عمقًا في صناعة هوية للمشمومات، وأسهمت الاستعاراتُ الممتدة هي أيضًا في خلقِ معانٍ جديدة ودلالاتٍ غير مألوفة لبعض الروائح.</p> <p>&nbsp;</p> أمل بنت محيسن القثامي الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة الجمعية العلمية السعودية للغة العربية 2024-09-10 2024-09-10 34 الازدواجية اللغوية وتعليم العربية لغة أولى وثانية https://imamjournals.org/index.php/josaa/article/view/3529 <p style="font-weight: 400;">يتناول هذا البحث الازدواجية اللغوية وتعليم اللغة العربية لغة أولى وثانية، ويقدم له الباحث بمقدمة تتناول ما في هذا المفهوم من جدل نابع من تعدد الآراء حوله، ومن اختلاف في تقدير أضراره بحسب البلدان التي يحدث فيها الازدواج اللغوي، ورؤية تلك البلدان لموضوع الازدواجية، وهل هو داخل إطار العربية – بين مستويين من العربية نفسها، فصيحة أعلى وعامية أدنى- أو بين العربية ولغة أخرى، وتحدث عن علاقة ذلك بتعليم العربية لأهلها لغة أولى، ولغير أهلها لغة ثانية، وكيف أن المفهوم الأول مضلل، وهو الحلقة المفقودة عند الحديث عن الازدواجية وتعليم اللغة لأهلها، فكثير من الكتاب ينحون باللائمة على الازدواجية، ويذكرون أنها هي السبب في الضعف اللغوي، بينما المسؤول عن ذلك هو كيفية النظر إلى تعليم اللغة لأهلها، وليس الازدواجية، فالازدواجية حالة مستقرة في اللغة، أما تعليم اللغة لغير أهلها لغة ثانية فإنه يشكل صدمة لمتعلمي اللغة العربية الذين جاؤوا إلى البلاد العربية فألفوها لا تتحدث بالمستوى الذي تعلموه في ديارهم، وأضفوا عليه من القداسة والتبجيل الكثير؛ فيصدمون حين يرون وضع العربية في البلاد العربية، ويصدمون حين يحتكون بالناس، أو حتى بزملائهم الطلاب من أهل اللغة فلا يفهمونهم، أو يتحدث معهم زملاؤهم بالعامية، فيفضي ذلك بمتعلمي العربية إلى العزلة، والانكفاء على أبناء بلدهم في بلد هو منبع العربية بحسب وصفهم، ويرى الباحث أنه لا بد من التخفيف من هذه الصدمة بالحديث عن الازدواجية، وتعليم متعلمي العربية لغة ثانية عنها، ثم ينثني الباحث بعد ذلك ليتحدث عن مفهوم الازدواجية، وتاريخها، وسماتها التسع، ثم يتحدث عن كيفية نشأة الازدواجية، ومشكلاتها، وعن تعليم العربية لغة ثانية، ولغة أولى، وعلاقتهما بالازدواجية اللغوية.</p> خالد الصقير الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة الجمعية العلمية السعودية للغة العربية 2024-09-10 2024-09-10 34