The Contribution of aural input in Learning Vocabulary Incidentally

الملخص

أصبح من الواضح بشكل متزايد أن متعلمي الثانية يكتسبون كلمات جديدة عرضياً من خلال التعرض للمدخلات السمعية: مما يؤدي إلى تطوير المفردات. وعلى الرغم من ذلك ، لا يزال فهمنا لتعلم المفردات العرضي من أوضاع المدخلات السمعية المختلفة محدودا. وباستخدام تصميم الاختبار القبلي والبعدي، استكشفت هذه الدراسة كيف ساهمت المعالجات المختلفة: الاستماع فقط ، والقراءة أثناء الاستماع ، والاستماع مع التحسين البصري (أي الألوان والصور وبعض الكلمات المميزة) في تعلم المفردات من نص غير خيالي. تم تقييم ثلاثة مستويات من اكتساب المفردات: (أ) التعرف على المعنى ، (ب) التعرف على الشكل (المعروف الآن باسم مطابقة الشكل السمعي) ، و (ج) معنى الاستدعاء. وتحقيقا لهذه الغاية، تم توزيع 90 من الذكور من متعلمي اللغة الإنجليزية لغة أجنبية في المملكة العربية السعودية عشوائيا على ثلاث مجموعات (العدد = 30 في كل مجموعة). أظهرت النتائج أن تعلم المفردات حدث من خلال أوضاع المدخلات الثلاثة في المستويات الثلاثة لمعرفة الكلمات. ومع ذلك ، أدى الاستماع باستخدام وضع التحسين البصري للمدخلات إلى تعلم مفردات أكبر بكثير من الاستماع فقط والقراءة أثناء الاستماع. ,أشارت النتائج إلى عدم وجود فروقات إحصائية بين الاستماع فقط والقراءة أثناء الاستماع. علاوة على ذلك ، أظهر التعرف على المعنى مكاسب أكثر، بينما أظهر تذكر المعنى  مكاسب أقل، مما يشير إلى وجود تسلسل في تعلم المفردات السمعية. كما تشير نتائج هذه الدراسة إلى أنه يمكن تعزيز الاستماع باستخدام الوسائل البصرية لتعزيز تعلم المفردات العرضي. وتناول البحث الآثار والاتجاهات التربوية المستقبلية.